13 - الوصية الأخيرة
من يذهب ؟ إن لم يكن أنت 00فمن؟ إن لم يكن
الآن 00فمتى؟
فى كتابك
المقدس اقرأ هذه
مت 28:
11 - 20 / مر 16: 15 - 20 / لو 24: 45 - 49 / يو 20: 19 - 23
هذة آيه
للحفظ
" قال لهم يسوع أيضاً: سلامٌ لكم! كما أرسلنى الآب أرسلكم أنا"
يو 20: 21
بعد ذلك
تكلم عن هذا
ماذا
رأيتم يسوع يفعل فى حياتكم ؟
إذا ذهبت إلى رحله تبشيريه هل ستجد عندك أخبار ساره لتقولها؟
شيء ما
تفعله قبل المرة التالية
فى هدوء
قلبك إفحص ما سيكون رد فعلك إذا دعاك الرب اليوم
لكى تكون مُرسَل ؟ ما هى الشكوك و المخاوف التى ستظهر ؟ صلى بهم من الآن
و أطلب من الرب المعونه و النصره.
العمل
الكتابى
للدبلومة
أنظر إلى
رؤ 7: 9 - 10 من هم الموجودين فى المشهد ؟
إكتب بعض الأسماء . كيف صاروا فى المشهد؟
كيف وصفهم الشيخ فى أعداد 15 - 17
استغرق
فى التأمل كلمة كلمة فى هذه الآية
تك 12: 1
- 3
اقضي
دقيقة لتغير العالم
صلى من
أجل نيكاراجوا
5مليون شخص يتألم من جراء زلازل و حروب
الكثيرين يطلبون الرب و هناك جروح نفسيه كثيره للشفاء
إحرص أن تعلِّم هذا الدرس لآخرين
صلى دائما و إستعد جيداً مضيفأ آياتك و قصصك الخاصه لتجعل التعليم حىّ بالروح القدس
هل الإرساليه العظمى موجهه لك؟
هى لرجال ونساء من كل لون ، فقراء و أغنياء ، شباب و شيوخ . أبطال الإرساليات دائما كانوا إما كبار فى السن جداً أو شباب صغير ، فقراء من أجناس غريبه أو من الجنس الخطأ . لكن دعنا الآن نسأل بعض الأشخاص الذين عرفوا يسوع عن قُرب.
1- دعنا نتحدث مع متى أولاً :
هو يقول أن يسوع عنده أمور يصنعها فى حياتنا قبل أن نذهب للعمل المُرسلى. متى 28 : 11 - 20 يقول لنا ماذا تعنى الإرساليه العظمى له :
الطاعه لكل ما يقوله الرب لنا
الرب قال للتلاميذ أن يذهبوا للجليل
هناك يرونه فذهبوا هناك. كان هذا إختبار للطاعه ، إن لم يطيعوا هذا الأمر فإنهم لم
يكونوا
مستعدين للذهاب لأى مكان آخر . يسوع
يمتحنّا مئات المرات فى اليوم فى أمور الحياه الصغيره و يرى مستوى طاعتنا له.
مت 28: 10 ، 16
أن ترى يسوع بصوره شخصيه
الإرساليه هى فى محورها رؤيه شخصيه
للمسيح ، عندها نمتلئ بأخبار رائعه نتحدث عنها للآخرين مت 28: 17 . هناك وقت
يسوع يصير واضحاً بصوره شخصيه كمُخلِص
و ملِك لنا بعيدا عن الأمور اللاهوتيه الذهنيه. عندما نرى يسوع القائم يدخل حياتنا
و نرى ما يفعله لحياتنا ، عندها ستمتلئ
بأمور رائعه تشارك بها الآخرين.
عباده يسوع
فى عدد 17 يقول " و لما رأوه سجدوا له
" . الخدمه الحقيقيه تأتى من خلال محبتنا للرب وعبادتنا له . رو 12: 1
الإنتصار على الشكوك
فى متى 28: 17 يقول أن البعض شكّوا.
ربما أنت لا تشّك لكن هل تثق فى وعوده من جهه المستقبل ؟ . فى متى 26: 32 يسوع
يقول: " لكن بعد قيامى أسبقكم إلى
الجليل " . لكى يحفظ يسوع هذا الوعد ، إحتاج أن يمر بالصليب ، الموت ، الهاويه و
القيامه .
يسوع فعل كل ما وعد به . هل يمكننا أن
نشٌك بعد ذلك ؟
الإستماع إلى أمرُه بالذهاب
الكثيرين يستمعون إلى عظات حاره عن متى
28: 19 - 20 عن النفوس المحرومه من الأخبار الساره فى أقصى الأرض ، لكن
هل نحن بالحقيقه نستمع لما يقوله الرب
و نطيعه . إن لم يكن أنت 000فمن ؟
2- الآن دعنا نتحدث مع مرقس
مرقس كتب عن لسان بطرس و بالنسبه له الإرساليه العظمى تعنى :
التعامل مع عدم الإيمان
فى مر 16: 14 التى تتحدث عن الإرساليه
العظمى يسوع يوبّخ التلاميذ على عدم إيمانهم و قساوة قلوبهم
إستخدام الإمكانيات المعجزيه
فى أعداد 17 - 20 نجد الأدوات المعجزيه
التى يعطيها الرب للإرساليه . فى عدد 20 نجد الرب الذى يعمل بقوه معهم و يؤيد
الخدمه بالآيات و العجائب التى تحدث
عنها .
3- لوقا كان منبهرا بالإرساليه العظمى
من لوقا إصحاح 24: 45 - 49 الطبيب لوقا يتحدث عن الإرساليه العظمى التى عنت له الكثير لدرجه أنه هو شخصياً أصبح مُرسَل.
يسوع يفتح أذهاننا على الكلمه و الآيات
فِهم العهد القديم و الجديد و علاقاتهم
المتوافقه تماما من خلال المسيح
الإقتناع الكامل بالخطه الإلهيه
بحسب ماهى مكتوبه فى الكتاب المقدس
حمل رساله الغفران لكل الأمم
فى إسم المسيح من خلال التوبه و
البداءه فى البيوت
فِهم التوقيتات الإلهيه
هناك وقت للمكوث ثم هناك وقت للذهاب
إرتداء القوه الإلهيه
قبل الذهاب إلى العالم الملآن عدم
إيمان و فى بعض الأحيان الذى يقاوم الكرازه بقوه.
4- أخيراً دعنا نتقابل مع رسول المحبه
فى يوحنا القريب من الرب يسوع الإرساليه العظمى بالنسبه له تعنى :
قوه الرب القائم
حينما كان الرسُل خائفين و مُختبئين
خلف الأبواب المُغلقه دخل يسوع عليهم بطريقه معجزيه .
التكلفه العاليه لخلاص الإنسانيه
الرب يسوع أراهم يديه و رجليه و علامات
الصليب و التعذيب و موته. هذا كان الثمن المدفوع من أجل خلاص الجنس البشري أن
إبن الله البار و الكامل بلا خطيه
يُعاقَب عوضاً عنا ليس بسبب خطأ هو صنعه لكن بسبب تمردنا نحن بعيداً عن الله . لا
يوجد ثمن
أعلى من هذا كان مطلوباً أو كان
مُمكناً.
إستقبال الدعوه الإلهيه
يسوع بإرادته ترك المجد الذى له فى
السماويات لكى يأتى إلى عالمنا الخاطئ لكى يحقق مشيئه الله فى إرساليه ، أن يعطى
حياته
لكى يحيا آخرون . فى المقابل هو يقول
لنا الآن : "الآن أنا أرسلكم " و " لقد وضعت لكم مثالاً لكى تفعلوا مثلى " يو 13:
15 /
عب 10: 5 - 7
إستقبال قوه الروح القدس
يسوع نفخ فيهم ، و بعد إيام ليست
بقليله كانت هناك نفخه أخرى على هيئه ريح عاصف و ملأت كل من كان فى المكان.
معرفه ما هى المُهمِّه 000 غفران الخطايا
الخدمات المسيحيه بَنَت مستشفيات و
مدارس فى أماكن كثيره من العالم و ذلك شئ رائع للإعلان عن رحمه الرب . لكن بدون
ترميم للعلاقه الشخصيه بين الإنسان و
خالقه مازال هناك نقص شديد فى العمل. يسوع أصّر :" ينبغى أن تولد من جديد" . يسوع
يوضّح أهميه أن يعود الإنسان إلى
المكان الذى فيه يقبل غفران الرب و يستعيد علاقته مع الله . عندئذ يدخل الله داخل
هذا الإنسان
و يصنع تغييراته من الداخل . و فى هذه
الحاله يصير هذا الإنسان المولود من جديد سبب بركه لمجتمعه من خلال إستخدام الرب
له . يو 3: 3، 7 .
هذه هى الإرساليه العظمى من خلال من كانوا قريبين من الرب يسوع عندما كان على الأرض
. إستجب للرب و قُل: "نعم يارب
خُذ طريقك فى حياتى من أجل خاطر النفوس
و الأمم التى سفكت دمك من أجلها "
د/
ليس نورمان / مدرسة القيادة المسيحية، المملكة المتحدة
مسموح بتوزيع نسخ بسعر
التكلفة لغرض الدراسة
لكن ليس لغرض البيع او لاغراض تجارية. مجاناً أخذتم مجاناً
أعطوا
معلومات
/
الصفحة الرئيسية للمدرسة /
فرنسية، المانية، ايطالية،
برتغالية
http://www.worldchristians.org | الصفحة الرئيسية